و أنا أبعثر أوراق مذكرتي البائسة كي أطعمها للنار رأيتها ...
نكاد نعرف نهاية مشوارنا
ونتجاهله بإرادتنا
كي نحلق مع الأمل لنرسم ألوان الفرح والسعادة
بالأسود
ونراه بألوان الفرح يُرسم..
سـ نفترق يا حبيبي
رغم كل هذا الحب
سـ نتذكر بعضنا
في قصص العشق
وجنون المعجبين
وسـ أذكرك
عند إطلالته كل عريس
بجانب عروسه
و في كل عيد..
تهنئ
أمي أبي
وسـ تتذكرني أنت ...؟
لا أعلم بما سـ تتذكرني..
فـ غصةُ الفراق أقوى منا..
ودموع الليل..
تكاد
تخفيها دموع النهار..
" فـأصبحت هي المتنفس الوحيد للقلب "
أقول لك في ليلة العيد..
احبك
و سـ نفترق
أحبك
و لا نفترق
احبك
إذ نفترق
فكيف بي ألا احبك في كل حالات الفراق..
"" في الساعات القلائل المقبله...
أتمنى إن يهنئني مثل كل عيد مضى،،،
ويرسل لي بعضاً من تلك الكلمات العذبه...
التي يكتبها لي في كل عيد "".